نحن كنا ننتظر الخروج للانتخابات وخرجنا
واصبحنا بعدها ننتظر النتائج وظهرت
واصبحنا ننتظر عقد جلسات البرلمان وعقد
وها نحن الان ننتظر من يتراس الحكومه
من يستلم الوزارت
من يكون الامين على ثرواتنا
من
ومن
ومن
تساؤلات ننتظر الاجابه عليها
نحن لانطلب الكثير
ولانطلب كل الوعود التي تبجحوا فيها بالاعلام والندوات
ولانطلب نصفها
ولاربعا ولاعشرها
فقط الامن وبعض الخدمات
والباقي يتكفل به الله
ونتمنى من الله ان يهديهم
لتذكر هذا الشعب المسكين
وهو طلب ليس بالمستحيل